من جديد عاد أهالي شهداء وضحايا انفجار مرفأ بيروت إلى الشارع، ونظّموا وقفةً احتجاجيةً أمام قصر العدل في بيروت، للمطالبة بعودة التحقيق. تخلّل الوقفة إشعال الإطارات أمام القصر، وتحميل النائب العام التمييزي جمال الحجّار المعيّن خلفاً للمعرقل الأول غسّان عويدات، مسؤولية العرقلة المستمرّة وعدم اتّخاذه أيّ قرارٍ لإعادة المحقق العدلي طارق بيطار إلى عمله.