قبل أسبوع، في السابع من تشرين الأول 2024، فرض جيش الاحتلال الإسرائيلي حصاراً على شاطئ البحر في جنوب لبنان، بدءاً من نهر الأولي، معلناً بدء العمل العسكري بحراً. عطّل القرار الإسرائيلي عمل صيّادي الجنوب، وانعدمت حركة الصيّادين في صيدا، ما يهدّد حياة الآلاف من سكّان المدينة الذين يعيشون من البحر ورزقه.