ليس مرحباً بالصحافيين الإسرائيليين بين جمهور المونديال في قطر، وقد رفض مشجعون من مختلف البلدان الظهور على شاشات التلفزيونات الإسرائيلية، ما دفع عدداً من هؤلاء المراسلين إلى التخلّي عن جنسيّتهم في العلن وادّعاء الانتماء لجنسيات أخرى.
وقد واجه جمهور من بلدان عربية وأجنبية مختلفة وجود مراسلين إسرائيليين، واحتلّوا الخلفية التي يظهر منها المراسلون لإطلاق الشعارات الداعمة لفلسطين.
يُذكر أنّ رحلات مباشرة بين تلّ أبيب والدوحة تنظَّم يومياً للسماح للإسرائيليين بحضور مباريات المونديال، رغم عدم توقيع الدوحة اتفاقية تطبيع مع إسرائيل.