تداعى عدد من المباني ليلاً في طرابلس، نتيجة الهزّة التي كان مركزها تركيا وشعر بها اللبنانيون.
في طرابلس، حيث للمدينة تاريخ طويل مع انهيار المباني بلا كوارث طبيعية حتّى، خرج الأهالي إلى الشوارع وحاولوا الابتعاد عن المباني الضعيفة حيث أمكَن.
وقد حذّر المركز الوطني اللبناني للجيوفيزياء إلى احتمال نشاطات زلزالية إضافية، وإلى أنّ «أي هزّة أقوى من 5 درجات قد تضرب لبنان ستؤدّي إلى أضرار».