صادرت قوّات الاحتلال الإسرائيلي بقوّة النار جثمان أحد أبناء بلدة الخيام خلال محاولة تشييعه اليوم، فأطلقت النيران على المشيّعين ومنعتهم من استكمال مراسم الدفن، على الرغم من حصولهم على الأذونات اللازمة من قوّات اليونيفيل وقيادة الجيش.
بدأ جيش الاحتلال تطبيق ما يعتبره «حريّة الحركة» في جنوبي الليطاني، فيفرض منع التجوّل في هذه المنطقة ويخرق وقف إطلاق النار مستهدفاً الجنوبيّين الذين عادوا إلى بلداتهم.