تتضافر جهود الهوموفوبيّين لشيطنة المثليّين في موجة تحريض جديدة يتكاتف فيها مسؤولون سياسيون وروحيون وممثّلون ونقابيون من مختلف الألوان السياسية، رفضاً لقوس قزح حيناً وللحق بالأمن والوجود حيناً آخر.
هذه هي الدفعة الثالثة من لائحة العار، ستليها دفعات أخرى. الرجاء المشاركة من خلال إضافة أيّ اسم لأيّ شخصية عامة ساهمت في التحريض على المثليّين من خلال مواقف أو ممارسات هوموفوبيّة.