احتفلت فرنسا بالعيد الوطني في 14 تموز اليوم، وشارك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في العرض العسكري الذي تمّ تنظيمه في الشانزيليزيه. وقد عبأت الحكومة 130 ألف عنصر لمواجهة احتجاجات شعبية قد تشهدها باريس ومختلف المدن الفرنسية بغضون عطلة نهاية الأسبوع، وذلك بعد انتهاء مهلة «التهدئة» التي دعا إليها ماكرون لوقف الاحتجاجات على رفع سنّ التقاعد من 62 إلى 64 عاماً.