بعدما وصل إلى لبنان يوم أمس، وبعدما أمضى 33 عاماً في سجون الأسد، قابل الأسير المحرّر سهيل الحموي وسائل إعلامية في منزله في شكّا، فيما لا يزال مصير معتقلين لبنانيين آخرين مجهولاً. وخلال المقابلة، كشف الحموي أنّه لم يعرف سبب اعتقاله إلّا بعد 20 عاماً، وهي أنّه كان عضواً في حزب القوات اللبنانية، مع الإشارة إلى أنّه اعتُقل في العام 1992.