بالهراوات والغاز المسيّل للدموع وخراطيم المياه، فرّقت الشرطة الفرنسية متظاهرين تحرّكوا دعماً لفلسطين وأهلها في شوارع العاصمة باريس، وندّدوا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي.
حشدت التظاهرة المئات، رغم قرار الحظر الذي صدر عن الحكومة الفرنسية، أمس الخميس، بذريعة أنّها «من المحتمل أن تؤدي إلى اضطرابات في النظام العام»، بحسب تصريح وزير الداخلية جيرارد دارمانان الذي هدّد باعتقال المشاركين.