حذّرت بلدية غزّة من «كارثة صحّية وبيئية كبيرة بسبب تراكم نحو 170 ألف طن من النفايات في الشوارع والمكبّات المؤقّتة»، مقابل صعوبة التعامل مع هذه النفايات لجملة من الأسباب، أبرزها قطع الاحتلال الوصول إلى المكبّ الرئيسي في شرق المدينة وتدميره غالبية الآليات الثقيلة للبلدية.
ومع ذلك، تعمل الطواقم على تجميع النفايات في مكبّات مؤقّتة، وبدأت بفتح الشوارع الرئيسية في المدينة بعد التعاون مع القطاع الخاص، لتسهيل حياة المواطنين وعودتهم. وقد طالب البلدية بإدخال الآليات الثقيلة وقطع الغيار اللازمة لإعادة تشغيل البنى التحتية.