هدّد «اتحاد الطلبة اليهود في فرنسا» بالملاحقة الجنائية للمتضامنين مع غزّة في معهد الدراسات السياسيّة في باريس، لاتّهامهم بمعاداة الساميّة. وترافق التهديد مع حملة على المعهد باعتبار أنّ البيان الصادر عن إدارته لم يكن كافياً لإدانة «الحدث».
وبعد ساعات على إقفال أكبر قاعات الصرح الأكاديمي تضامناً مع فلسطين والمطالبة بوقف الإبادة، تقدّم مدير المعهد ماتياس فيشورا باستقالته وربطها بدعوى متبادلة سابقة بجرم التعنيف المنزلي، بينه وبين شريكته السابقة أنيسة بونفون.