رصدت وسائل الإعلام منذ إعلان معركة «طوفان الأقصى» استخدام الاحتلال الإسرائيلي القنابل الفسفوريّة على غزّة وجنوب لبنان، وذلك رغم أنَّ هذه القنابل محرّم استخدامها دوليّاً ضدّ المدنيّين.
استُخدمت القنابل الفسفوريّة للمرّة الأولى على نطاقٍ واسع خلال الحرب العالميّة الأولى في 1915. كما استُخدمت خلال الحرب العالمية الثانية خصوصاً من قبل الجيش الأميركي. وقد اتُّهمت الولايات المتحدة الأميركية باستخدامها في العراق عام 2004، وإسرائيل ضدّ غزّة عام 2009، والنظام السوري ضدّ الغوطة الشرقية عام 2018.