بعد أسبوعَين من الحصار والعدوان على غزّة، دخلت دفعة محدودة ومشروطة من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزّة، في 20 شاحنة بإشراف الأونروا، فيما لا تزال مساعدات أخرى مكدّسة في الجهة المصرية من معبر رفح.
حذّر المكتب الإعلامي الحكومي في غزّة من أنّ هذه القافلة «لن تستطيع تغيير الكارثة الإنسانية التي يعيشها أهل القطاع»، لا سيّما أنّها تقتصر على أدوية وموادّ تموينية، ولا تحتوي على وقود مثلاً، بسبب التعنّت الإسرائيلي. وطالب المكتب بفتح المعبر بشكلٍ دائم.